سيبتها كان في يدي زمام الجمح ورجعت طـارد
وندور من شنعف إلى سمعون
طول الدجى بيّت متقهد إلما الفجر يشهد عطارد
حـيران هل أنـتم بـذا تـدرون
ضلّت عَلَيْ وين ألقاها خفي الطرح هل من
سألت عنها الذي يرعون
ماشي خبر حول موردها دخلت الـبرح عنها
ورسلت عاني إلى سيئون
هذا الجزاء حول تفريطي وحسف الـبلح لي في
والوزف لي ورده من يثمون