يحسبني أنا ناسي
مايدري بما قاسى
أشتى دائما قربه
بَخْزي كل حسّادي
باخليه قدّامى
بَفْرشْ كل ازهاري
بَقْلِبْ دنيتى جنه
باتحجيه أهدابي
سَكَّنْتُهْ وسط قلبى
ناجيته بألحاني
حتى الحب ذوقته
من مبسم عسل صافي
ما اشتيه ينساني
أو ينصت لذا الشاني
يبقى زهر في غصنه
فاتش مبتسم قاني
هو أهلى وهو ناسى
فى الحاضر وفى الآتي
فَرْحى جزء من فَرْحه
ساكن وسط وجداني