يا الكوكب الزاهر
الشاكرية حزتها ونشرتها شاهر
في المعركة ظافر
العاصمة تشهد وتشهد لـك ملايـين
تيارك الزاخر
هد الشواهق هد كل عامر
وكل متآمر
من غضبتك دوّى برأسه في الميـادين
كم من بطل شاطر
عند الوغى من همتك ولّي ورد ناكر
أنت لهم قاهر
رديت في نحر العـدا كيـد الـشياطين
أشبال وقساور
عند التحام المعركة ما يخشوا العـاصر
لي صيتهم سافر
من زام دقيانوس وزمان الفراعين
يانجمي السامر
يرعاك مولانا المهيمن ربنا القادر
سبحانه الناصر
منحه من المولى تقلدت النياشـين