ذا فصل بيِّه ضيم من خصله
والضيم ناره في الكبـد تلهـب وتتشعَّل
واحد حسفها خلعة المله
هي في الملل
ياطمَّها مِله قوِّيِه خيرة المال
حَسَفْ وحتّـى الخيل ماشلّه
ياحسفتي ما باعلى ذي الْخيل يتعطّـل
عهوين خلاّها كذا عطله
خذهُ العَجَل
من اللوَّله والثانيه كذها على البال
مِنْ لي وقع ياوحلة الوحله
في ذي القضيّه كل زاكي عقل يتوخّل
باتحمَّلُه لو كانها زله
ذلاّ يرل
دايم ولا يحتب من هو دائماً زال
وعادنا بامُدّ له مُهْلِه
شهرين كَنُّه بعدها يبعِد ويتميَّل
والاّ من الله نطلب النقله
بالقي أمل
لي قالوا المَوَّال من خلعته قد مال
وان بانحا نوخذه بالعجله
عليه كبّر بالحيل والمكر باتحيَّل
بانقلبه أعلاه لا سفله
يوم الحيل
جابت مطالب جبت للحِيَال حَيَّال
والظاهر الاّ قد قرب حِّلِه
ولعاد حاجه ياعرب عالحال نتفـضوَل
وأنّه من الله انقطب حَبله
والوعد حل ورجال
قل جا الفرج هاتوا لها الاّ احبال ورجال