القلب في كُلْفَه وفي مِحنه
من عَشْقَةِ الغُزلان كم للقلـب يـتمحَّن
وِقِعت لا بو حامـد كـذا رَشْنِه
وفي مِحَن
وخايف انّا لا يُمُر عُمري تِمحَّان
وعادنا في خاطري حَنِّه
على خفيف الرُّوح لي بالوصل يتمنَّن
لا قُد ذَكَرُه القلب حَط ونّه
بالذِكِّر وَن
ويحنّ قلبي يُومَنا عاشق وحَبَّان
له فنّ زايد عالظبى فَنِّه
يهناه كُلّ من هـُو عـلى قـانون يتفـنَّن
وعند فنّه باتقع قَنّه
في كُل فَن
ليله بغى سامُرُه باشُوفِ التّفنَّان
مَجلـسُه لُه حَنّه وله رَنّه
وعلى قواعِد كُل من جَالَسُه يتمدَّن
ياخير ساقي لي ملا دَنَّه
مُدْ لي بِدَن
باذوق شاهيك المسكّن عالتِمِدَّان
لي ظن حقق للفتى فظله
واسقه من الـبُرَّاد لي قـد فـار واستكّن
يابفتسح الحنك مع لحنِه
نِسْنِس وغَن
وبانبيّتها إلّما الصبح عالدَّان
لي قد جَمَعنا الله بك فتنه
خايف يزيغ القلـب والاّ العقـل يتجـنَّن
باقايس انَّا داخل الجنِّه
بانظرعِيَن
ماقد نَظَرْتِه مثلها في حُور لجنَان
تمّم وباوليك عالخزنه
قُل ياوَكَل إن باتجرّبنا وتتيقّن
مِنِّي حشى ما باتجي خَنّه
قل لي تِمَن
والوعد ليلة نلتقي من خان لا كان