" هِيَ الوَحْدَةُ البارِقُ المجتبى.. من عَميقِ الزمان..
الرّباط الذي تشتهيه النُّفُوس
للأمانِ الأمان..
الوِجاءُ الذي تمتطيه الدروب..
لانتصارِ الحَياة..
وامتلاكِ المصير المجيْد..
في كِتابِ النجاة..
هِيَ الوَحْدةُ المجْتَباة لِوَصْلِ النهوض..
في صقيعِ الوجودْ..
وفَاتِحَة لفصولِ الحياة..
في جُحُودِ الغُيُوم..
إنَّها ثَوْرةٌ لامتلاكِ الوجودْ..
عِزَّة للبقاء..
وامتداد الخُلُوْد