شفاك الله وشفاني
أنا من ولعتي فيك
أنا لما الخبر جاني
سألت الله يشفيك
ويسمح لي الاقيك
لا نك من قديم الوقت خالـد في جنـاني
انا ماشي معي ثاني
سوى بالقلب بهديك
عسانا الا اجد عاني
وفي ما فيه تشكيك
يحطه بين أياديك
أياديك التي وصلت إلى قـاصي وداني
ضناني البعد واعياني
فهل ذا البعد يرضيك
غدا منه الجسد ضاني
وعظماني مساويك
واشواقي تناديك
وحبك كلما حن وسط آذاني دعاني
متى بامتّع أعياني
بنظره ممتعه فيك
وحط يمنتك بـيماني
على كثبان واديك
تعود أيامنا ذيك
على رغم الحسد لي يحسدونا والشواني