يالذيك المناظر
منظر الغيد لي يرتاح له كل خاطر
رَوَّح العاشق الـشاعر رقيق المشاعر
يفرح الـزين قلبي لا نظرته إلى الـزين
رافعات الشياذر
رَوَّحن فوق جول الديس مِلْقات عاكر
مثل لِظْبا دقيقات الخـصور الـضوامر
ليتنا كون معهن في سمر حيث يضوين
مشرقات النواظر
بالجفون النواعِسْ والعيون السسواحر
عاكفات الجعود الخامره من غير ساتر
في الـدروع الهييه فـوق قلبـي يسحبين
كم لذا القلب صابر
غِفّلُهْ دائما بالصبر والصبر قاهر
عبّر الليل ما بين المراويح ساهر
يا حبائب خسارة فين أنتو ونا فـين