مَاحّدْ يِخَلّي
ساس داره فوق طِين وِهْياس
والا يِعَلّي
قَصْر لاقَدْ ماحَفَرْ للساس
البيت الا من أساسه
ما يجي قط للخساسه
غير خس الناس
عَدّى مِعِلّي
فوقنا لي كَان وَاطِي الراس
خَلّهْ يِوَلّي
هان هُوْ ماهُنْت بين الناس
يُوْمُهْ تِبِعْ شَفّه وراسه
ما يجي قط للخساسه
غير خس الناس
أنصرفته لحب الغواني
حرفتي في الهوى إمـسجله
موت وأحيا عليها مكاني
ما حسد أهل التِّرَك والنقود
حَبّوا المال والمال فاني
كثروا فيه بالمرجلـه
والعواطف لها حال ثاني
خالدة ذكرها في الوجود
يا ضيومي ويا ضيق حالي
حس كبدي كما الحنظله
من صِغَيَّرْ يسمسر بحالي
مثل عود القنا لي ينود