ديمومةُ الحياةِ في عَراكِها الخصيبْ..
وَشُعْلَة الخلودِ في اقتناصِكَ العصيبْ..
وكلُّ راكدٍ على الدُروب آسنُ..
وكلُّ مُغْلَقٍ مآله التعفَّنُ..
وكلّ جامدٍ يملّه المكانْ..
يُزري بِهِ الزمانْ..
فَيَخْسر الحياهْ..
وسرّ كُلّ كائنٍ نماؤه..
وفي نمائه حقيقةُ النجاة..
حقيقةُ الحياة..