بالـصراحه.. كنـت في المـاضي حبيبـي.. باحبيبي
كنت بالنسبه لي أكثر من حبيب
بالصراحه كنت أعيش في وهم.. في أحلام
والأقدار صحتني على السر الرهيب
واتضح لي أنك نويت الجفا
والهجر من بعد المحبّه
ناوي تجرحنا تخلّي
جرحي ما تقدر عليه كل الأطبّه
وبعد هذا مستحيل
إنّ قلبي لك يميل
شوف ذا القلب الذي حبـك وعادك في ربيعـك
قد نسى حبك ولا زم زيِّما بعته يبيعك
بالصراحه
كنت قانع بك ولو تغضب أراضي بك واحايـل
يا ما حاولت أسعدك وارضيك أنا بـشَتَّى الوسائل
أمنحك كل العواطف.. والرضا من غير مقابـل
وأنت تتكبر.. وتتنكر.. وتفعل لك فعايل
شوف نهاية كبرتك كيف خلّتك
تشكي للأيام مرارة وحدتك
بعد هذا مستحيل
إنّ قلبي لك يميل
شوف ذا القلب الذي حبك وعادك في ربيعـك
قد نسى حبك ولازم زيّما بعته يبيعك
بالصراحه
أنتهى الماضي بأفراحه.. بأحزانه وراح
لا تذكِّرنا بقصّة حبّ تطويها الرياح
أنتهى حبك وودعته مع أول صباح
لا ترجعّنا لِلَيْل السّهد وأيام الجراح
عادنا الاّ شفت نفسي مين جديد
عادنا الاّ ارتحت لّما انت بعيد
شوف ذا القلب الذي حبك وعادك في ربيعـك
قد نسى حبك ولازم زيّما بعته يبيعك
بالصراحه