بالشوق بالحب يانسيمُ
خفف عـلى مهجةٍ تهـيمُ
وارحم فؤاداً يهـيم وجداً
أنت بأشواقه علـيمُ
وارحم سمير الـسهاد من في
فؤاده للنوى جحـيمُ
فأنــت أدرى بما أقاسى
أهـدافها قلبــي الـسليمُ
ظبيٌ من الانس غاب عني
وفي فؤادي هو المقيمُ
أتلفني حبه جهاراً
شوقاً فياليته رحيمُ
وقد تغنى الهزار لّما
ساجله القرط والـبريمُ