إلهي إلهي أنتَ ذُخْري ومَقصدي
غياثِيَ في دَفْع المُلِمِّ المُنكِّدِ
سألتُكَ ياربِّي باسمائكَ التي
يُردِّدُهَا الداعونَ في كلَّ مسجدِ
بما جاء في القرآن والكُتْب كلِّها
بإسم بَدَتْ أنوارهْ في توقَّدِ
فيا قلبُ لا تيأسْ فللهِ رحمةٌ
ولطفٌ خَفِيٌّ أمرهْ وَكَأنْ قَدِ
وياقلبُ أبشرْ بالمسرات عاجلاً
ولا تنسَ عطفَ الله في اليوم والغَدِ
وياقلبُ كمْ لله مِنْ مِنَّةٍ وكمْ
له مِن يدٍ عُظمَى وفضل وسؤْدَدِ