للمحبّه مجاري عبدتها الهويه
خابت آمال من حاكوا الفتن والوشايه
هم يظنون قطعوا بالمساعي الأنابيب
ماكن الساس ماكن بالصخور الجليله
حاولوا هد ساسه قال ما اختر بديله
بعد كشف الحقيقة قد رفعنا الجلابيب
صان عهدي ونا لازلت صاين لعهده
ماتغذّر بمن رام باتعادي وبعده
وأصبح القلب مأوى والحنايا محاريب
الهوية لها تكتيك والسر غامض
كل من لالِفِي العنقـود ذا قال حامض
للمكاسب عناية والجنى له أساليب
عادت أيام لقيانا وعوَّد صفانا
يا هنانا بهذا الملتقى يا هنانا
والحواسد منوا من جمعنا بالتثاويب